أولا : الإسراء والمعراج
أسرى الله تعالى بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ليلا ، بصحبة جبريل عليه السلام ، على دابة تُدعى البُراق ، من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في بيت المقدس ، فصلى فيه ركعتين إماما بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام .
ثم عُرج بالنبي عليه الصلاة والسلام إلى السماء الدنيا ، ثم إلى بقية السماوات السبع .
ثم عاد جبريل عليه الصلاة والسلام بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى ، ثم إلى مكة المكرمة راكبا البراق .
ثانيا : موقف الناس من خبر الإسراء والمعراج
في صباح اليوم التالي أخبر النبي عليه الصلاة والسلام قريشا بما حدث معه ، فكذبوه ، وذهبوا إلى أبي بكر رضي الله عنه فأخبروه بالخبر ، فقال لهم : (إن كان قال فقد صدق) .
أتعلم من معجزة الإسراء والمعراج :
1)أن المسجد الأقصى له مكانة كبيرة ، وأن حمايته واجبة .
2)أن أحافظ على صلاتي