- إن الله تعالى هو الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما من مخلوقات، فليس للناس من يتولى أمورهم غيره.
- تدبير شؤون المخلوقات جميعها يتم وفق علمه الذي يشمل كل شيء سواء أكان مشاهدا أم غير مشاهد وأنه تعالى هو الذي تتنزل وأوامره إليهم وتصعد اليه اعمالهم.
- اتقان خلق كل شيء خاصة الانسان؛ الذي خلقه من طين، ثم جعل ذريته يتناسلون بالزواج وانعم عليه بالحواس المتنوعة التي ينبغي ان يسخرها جميعها في طاعة الله تعالى.
القيم المستفادة من الآيات الكريمة :
- أوقن بأن القرآن الكريم من عند الله تعالى
- اشكر الله تعالى على أنه خلقني في أحسن صورة
- ألجأ إلى الله تعالى في كل حين، لأنه هو الناصر والمعين